Glass Syringe Manufacturing Industry Events And Updates
أنت هنا: بيت / الأحداث / شرط / ما هو حجم الإبرة للحقن تحت الجلد؟

ما هو حجم الإبرة للحقن تحت الجلد؟

تصفح الكمية:0     الكاتب:محرر الموقع     نشر الوقت: 2025-10-23      المنشأ:محرر الموقع

رسالتك

linkedin sharing button
facebook sharing button
twitter sharing button
line sharing button
wechat sharing button
pinterest sharing button
whatsapp sharing button
kakao sharing button
snapchat sharing button
telegram sharing button
sharethis sharing button

هل أنت على علم بالدور الأساسي الذي يلعبه حجم إبرة الحقن في الحقن تحت الجلد؟ يقوم الحقن تحت الجلد بتوصيل الدواء إلى الأنسجة الدهنية الموجودة تحت الجلد. يعد اختيار حجم الإبرة المناسب أمرًا بالغ الأهمية للعلاج الفعال وراحة المريض. في هذه المقالة، ستتعرف على قياس الإبرة وطولها والعوامل التي تؤثر على اختيار الإبرة للحقن تحت الجلد.


فهم أحجام الإبر للحقن تحت الجلد

شرح مقياس الإبرة

يشير مقياس الإبرة إلى سمك الإبرة. كلما زاد رقم المقياس، أصبحت الإبرة أرق. على سبيل المثال، الإبرة ذات قياس 30 أرق من الإبرة ذات قياس 25. تسبب الإبر الرفيعة ألمًا أقل وغالبًا ما يتم تفضيلها للحقن تحت الجلد، حيث يتم توصيل الدواء مباشرة تحت الجلد إلى الأنسجة الدهنية. عادة، يتم استخدام إبر يتراوح قياسها من 23 إلى 30 للحقن تحت الجلد. تعتبر الإبر الرقيقة مثالية لأحجام الأدوية الصغيرة أو المرضى الحساسين.


شرح طول الإبرة

يحدد طول الإبرة مدى عمق وصول الدواء. بالنسبة للحقن تحت الجلد، يتراوح طول الإبر عادة من 3/8 بوصة إلى 5/8 بوصة. يضمن هذا الطول ترسب الدواء في الطبقة الدهنية الموجودة أسفل الجلد ولكن فوق العضلات. يؤدي استخدام إبرة طويلة جدًا إلى خطر الحقن في العضلات، مما قد يؤثر على امتصاص الدواء ويسبب المزيد من الألم. وعلى العكس من ذلك، فإن الإبرة القصيرة جدًا قد لا تقوم بتوصيل الدواء بشكل صحيح.


كيف يؤثر حجم الإبرة على الحقن

يؤثر اختيار مقياس الإبرة المناسب وطولها على راحة وفعالية الحقن. تقلل الإبرة الأرق والأقصر من الألم وتلف الأنسجة. ومع ذلك، يجب أن تكون طويلة بما يكفي للوصول إلى الأنسجة تحت الجلد. قد يؤدي استخدام إبرة سميكة أو طويلة جدًا إلى حدوث كدمات أو نزيف أو عدم الراحة. من ناحية أخرى، فإن الإبرة الرفيعة أو القصيرة جدًا قد لا تقدم الجرعة الكاملة بدقة، مما يؤدي إلى سوء الامتصاص.

على سبيل المثال، تستخدم حقن الأنسولين عادةً إبرة قياس 28 إلى 31 ويبلغ طولها من 5/16 إلى 1/2 بوصة. يوازن هذا الحجم بين الراحة والتوصيل السليم إلى الأنسجة الدهنية. في المقابل، غالبًا ما تتطلب اللقاحات التي تُعطى تحت الجلد إبرة قياس 23 إلى 25 يبلغ طولها حوالي 5/8 بوصة لضمان وصول الدواء إلى طبقة الأنسجة الصحيحة.

باختصار، يتحكم مقياس الإبرة في الألم وصدمات الأنسجة، بينما يضمن الطول وصول الدواء إلى العمق الصحيح. ويجب أخذ كلا العاملين في الاعتبار معًا للحصول على حقن تحت الجلد آمنة وفعالة.

ملحوظة : ضع في اعتبارك دائمًا العوامل الخاصة بالمريض مثل دهون الجسم وموقع الحقن عند اختيار حجم الإبرة للحقن تحت الجلد لضمان توصيل الدواء الأمثل والراحة.


العوامل التي يجب مراعاتها عند اختيار حجم الإبرة

يعتمد اختيار حجم الإبرة المناسب للحقن تحت الجلد على عدة عوامل مهمة. وتشمل هذه عمر المريض ووزنه، ونوع الدواء الذي يتم إعطاؤه، وموقع الحقن. يؤثر كل عامل على مدى عمق الإبرة ومدى راحة الحقن.


عمر المريض ووزنه

يلعب العمر دورًا كبيرًا في اختيار حجم الإبرة. يمتلك الرضع والأطفال الصغار أنسجة دهنية أقل، لذا من الأفضل استخدام إبر أقصر وأرفع لتجنب إصابة العضلات. على سبيل المثال، غالبًا ما يتم استخدام إبرة مقاس 5/8 بوصة بمقياس 23-25 ​​للرضع عند الحقن في الأنسجة الدهنية.

يحتاج الأطفال والمراهقون عادة إلى طول إبرة مماثل ولكن قد يتحملون إبرًا أطول قليلاً اعتمادًا على حجم الجسم. يحتاج البالغون عمومًا إلى إبر أطول، خاصة إذا كان لديهم المزيد من الدهون تحت الجلد. الوزن مهم أيضًا: قد يستخدم البالغون النحيفون إبرة مقاس 5/8 بوصة، بينما قد يحتاج البالغون الأثقل إلى إبرة مقاس 1 بوصة أو أطول للوصول إلى الأنسجة الدهنية بشكل صحيح.


نوع الدواء

تؤثر لزوجة الدواء ومعدل امتصاصه على اختيار الإبرة. يمكن حقن الأدوية الرقيقة والمائية باستخدام إبر ذات قياس أعلى (أرق)، مما يسبب ألمًا أقل. قد تتطلب الأدوية السميكة أو ذات الأساس الزيتي إبرًا ذات قياس أقل (أكثر سمكًا) لضمان التوصيل السلس. يستخدم الأنسولين، وهو دواء شائع تحت الجلد، عادةً إبرة قياس 28-31 لتقليل الانزعاج أثناء إعطاء الجرعة الصحيحة.

تحتاج بعض الأدوية إلى أن يتم امتصاصها ببطء من الطبقة تحت الجلد، لذلك يجب أن يكون طول الإبرة دقيقًا لتجنب الحقن بعمق كبير في العضلات أو في عمق الجلد.


موقع الحقن

يؤثر موقع الحقن على طول الإبرة لأن المناطق المختلفة تحتوي على كميات مختلفة من الأنسجة الدهنية. تشمل المواقع الشائعة للحقن تحت الجلد الجزء العلوي من الذراع والبطن والفخذ. عادة ما يحتوي البطن على المزيد من الأنسجة الدهنية، لذلك يمكن استخدام إبرة أطول قليلاً بأمان. قد يحتاج الجزء العلوي من الذراع أو الفخذ إلى إبر أقصر إذا كانت الطبقة الدهنية رقيقة.

يعد التدوير المناسب للموقع أمرًا مهمًا لمنع تلف الأنسجة وتضخم الدهون (الكتل الدهنية). يساعد تدوير مواقع الحقن أيضًا في الحفاظ على امتصاص الدواء بشكل ثابت.

أحجام الإبرة الموصى بها لمختلف الفئات العمرية

اختيار حجم الإبرة المناسب للحقن تحت الجلد يعتمد بشكل كبير على الفئة العمرية للمريض. تحتوي الأعمار المختلفة على كميات متفاوتة من الأنسجة الدهنية، مما يؤثر على طول الإبرة واختيار المقياس. وفيما يلي التوزيع حسب العمر:


الرضع والأطفال الصغار

الرضع (1-12 شهرًا) والأطفال الصغار (1-2 سنة) لديهم طبقات أرق من الدهون تحت الجلد. لتجنب الحقن في العضلات، فإن الإبر الأقصر هي الأفضل. عادةً، يوصى بإبرة مقاس 5/8 بوصة بمقياس يتراوح بين 23 و25. يجب أن يتم الحقن بزاوية 45 درجة في الأنسجة الدهنية، وغالبًا ما يكون ذلك فوق عضلة الفخذ الأمامية الجانبية للرضع. بالنسبة للأطفال الصغار، يتم تطبيق نفس حجم الإبرة، ولكن يمكن أن يشمل موقع الحقن أيضًا الجزء العلوي من الذراع إذا كان هناك ما يكفي من الأنسجة الدهنية.


الأطفال والمراهقون

بالنسبة للأطفال والمراهقين (من 1 إلى 18 عامًا)، يتم استخدام إبرة مقاس 5/8 بوصة بإبرة قياس 23 إلى 25 بشكل شائع. عادة ما يتم الحقن بزاوية 45 درجة في الأنسجة الدهنية فوق ثلاثية الرؤوس أو الفخذ الأمامي الجانبي. يوازن هذا الحجم بين الراحة والتسليم الفعال. يظل طول الإبرة ثابتًا عبر هذه المجموعة، ولكن يمكن أن يختلف اختيار المقياس قليلاً اعتمادًا على لزوجة الدواء وحساسية المريض.


الكبار

يحتاج البالغون عمومًا إلى نفس طول الإبرة 5/8 بوصة للحقن تحت الجلد، مع إبرة قياس 23 إلى 25. موقع الحقن الشائع هو الأنسجة الدهنية الموجودة فوق العضلة ثلاثية الرؤوس. ومع ذلك، قد يحتاج طول الإبرة إلى التعديل بناءً على وزن الجسم وتوزيع الدهون:

● يمكن للبالغين الذين يقل وزنهم عن 130 رطلاً (60 كجم) استخدام إبرة مقاس 5/8 بوصة، وأحيانًا أقصر إذا كانت الطبقة الدهنية ضئيلة.

● بالنسبة للبالغين الذين لديهم كمية أكبر من الدهون تحت الجلد، قد يكون من الضروري استخدام إبرة أطول، ولكن نادرًا ما يتطلب الحقن تحت الجلد إبرًا أطول من 5/8 بوصة.

تكون زاوية الحقن عادة 45 درجة ولكن يمكن أن تصل إلى 90 درجة إذا كان لدى الشخص أكثر من بوصة واحدة من الدهون القابلة للقرص، مما يضمن وصول الدواء إلى الأنسجة الدهنية دون اختراق العضلات.

للحصول على حقن دقيقة تحت الجلد، قم دائمًا بتقييم نسبة الدهون في جسم المريض واختيار إبرة قياس 5/8 بوصة و23-25 ​​لمعظم الفئات العمرية، مع ضبط زاوية الحقن بناءً على سمك الدهون لتجنب اختراق العضلات.

إبرة الحقن

تقنيات إدارة الحقن تحت الجلد

تدابير التحضير والسلامة

قبل إعطاء الحقنة تحت الجلد، ابدأ دائمًا بأيدٍ نظيفة وارتداء القفازات لمنع العدوى. اختر موقع الحقن بعناية، وعادةً ما يكون ذلك في المناطق التي تحتوي على ما يكفي من الأنسجة الدهنية مثل البطن أو أعلى الذراع أو الفخذ. قم بتنظيف الموقع باستخدام مسحة مطهرة بحركة دائرية من المركز إلى الخارج. اترك الجلد حتى يجف تمامًا قبل الحقن. استخدم إبرة وحقنة جديدة معقمة لكل حقنة لتجنب التلوث. تخلص من الإبر المستعملة فورًا في حاوية الأدوات الحادة لضمان السلامة.


زاوية الحقن وتقنية

قرصة الجلد بلطف لرفع الأنسجة الدهنية بعيدا عن العضلات. بالنسبة للمرضى الذين لديهم أقل من بوصة واحدة من الدهون القابلة للقرص، أدخل الإبرة بزاوية 45 درجة. تساعد هذه الزاوية على تجنب إصابة العضلة الموجودة أسفلها. إذا كان لدى المريض أكثر من بوصة واحدة من الدهون القابلة للقرص، يمكنك إدخال الإبرة بزاوية 90 درجة لأن طبقة الدهون الزائدة تحمي العضلات. أدخل الإبرة بسرعة وسلاسة لتقليل الألم. بعد الإدخال، حرر الجلد المقروص واحقن الدواء ببطء وثبات. اسحب الإبرة بنفس الزاوية التي تم إدخالها فيها لتقليل تلف الأنسجة.


رعاية ما بعد الحقن

بعد إزالة الإبرة، لا تقم بتدليك موقع الحقن، لأن ذلك قد يتسبب في تشتت الدواء بشكل غير متساو أو تهيج الأنسجة. إذا لزم الأمر، اضغط بلطف باستخدام كرة قطنية نظيفة أو شاش لوقف أي نزيف بسيط. راقب الموقع بحثًا عن أي احمرار أو تورم أو ألم، مما قد يشير إلى تهيج أو عدوى. شجع المرضى على تغيير مواقع الحقن بانتظام لمنع تلف الأنسجة أو ظهور كتل نتيجة للحقن المتكرر في نفس المنطقة. يساعد التدوير المناسب للموقع أيضًا في الحفاظ على امتصاص الدواء بشكل ثابت.

قم دائمًا بتقييم كمية الدهون القابلة للقرص قبل الحقن واضبط زاوية الإبرة وفقًا لذلك لضمان وصول الدواء إلى الطبقة تحت الجلد دون التسبب في إصابة العضلات.


الأخطاء الشائعة في الحقن تحت الجلد

استخدام حجم إبرة خاطئ

أحد الأخطاء الشائعة هو استخدام إبرة طويلة جدًا أو سميكة جدًا. يمكن لإبرة طويلة جدًا أن تحقن الدواء في العضلات بدلاً من الأنسجة الدهنية، مما يسبب الألم وامتصاصًا أسرع من المقصود. يمكن للإبرة السميكة جدًا أن تزيد من الانزعاج وتلف الأنسجة. من ناحية أخرى، فإن الإبرة القصيرة أو الرفيعة جدًا قد لا تقدم الجرعة الكاملة بشكل صحيح، مما يؤدي إلى سوء امتصاص الدواء. قم دائمًا بمطابقة مقياس الإبرة وطولها مع حجم المريض ونوع الدواء.


تقنية الحقن غير الصحيحة

غالبًا ما تؤدي التقنية غير الصحيحة إلى الألم أو الحقن غير الفعال. على سبيل المثال، قد يؤدي الفشل في قرصة الجلد قبل إدخال الإبرة إلى دخول الدواء إلى العضلات. إن إدخال الإبرة بزاوية خاطئة - ضحلة جدًا أو عميقة جدًا - يؤثر أيضًا على المكان الذي يذهب إليه الدواء. بالنسبة للمرضى الذين لديهم أقل من بوصة واحدة من الدهون القابلة للقرص، فإن زاوية 45 درجة هي الأفضل. بالنسبة لأولئك الذين لديهم المزيد من الدهون، فإن زاوية 90 درجة مناسبة. يمكن أن يؤدي الحقن بسرعة كبيرة جدًا أو سحب الإبرة بشكل غير صحيح إلى حدوث كدمات أو تسرب.


عدم تدوير مواقع الحقن

يمكن أن يؤدي الحقن المتكرر في نفس المكان إلى تضخم الدهون - كتل أو تراكم الأنسجة الدهنية تحت الجلد. وهذا يمكن أن يتداخل مع امتصاص الدواء ويسبب عدم الراحة. تسمح المواقع الدوارة للأنسجة بالشفاء وتحافظ على امتصاص ثابت. تشمل مناطق الدوران الشائعة البطن والفخذين والذراعين العلويين. تتبع مواقع الحقن وتجنب استخدام نفس المكان على التوالي.

قم دائمًا بتقييم نسبة الدهون في جسم المريض وتدوير مواقع الحقن لتقليل تلف الأنسجة وضمان امتصاص الدواء بشكل ثابت أثناء الحقن تحت الجلد.


فوائد اختيار الإبرة المناسبة

إن اختيار الإبرة المناسبة للحقن تحت الجلد يجلب العديد من الفوائد المهمة. فهو يساعد على ضمان توصيل الدواء بدقة، ويقلل الألم والانزعاج، ويقلل من فرصة حدوث مضاعفات. تعمل هذه المزايا على تحسين تجربة المريض وفعالية العلاج.


ضمان دقة الجرعة

يلعب حجم الإبرة المناسب دورًا رئيسيًا في توصيل جرعة الدواء الدقيقة. قد لا تصل الإبرة القصيرة جدًا إلى الأنسجة الدهنية، مما يتسبب في تسرب بعض الأدوية أو امتصاصها بشكل سيئ. ومن ناحية أخرى، قد تؤدي الإبرة الطويلة جدًا إلى ترسب الدواء في العضلات، مما يغير كيفية امتصاص الدواء. يمكن أن تؤدي كلتا الحالتين إلى جرعات غير صحيحة، أو تقليل فعالية العلاج أو التسبب في آثار جانبية.

على سبيل المثال، تستخدم حقن الأنسولين عادةً إبرًا يتراوح طولها من 5/16 إلى 5/8 بوصة وقياسها من 28 إلى 31. يقوم هذا الحجم بتوصيل الجرعة بدقة إلى الأنسجة الدهنية الموجودة تحت الجلد. يضمن استخدام الإبرة الصحيحة أن الدواء يعمل على النحو المنشود، مما يحسن التحكم في نسبة السكر في الدم.


التقليل من الألم وعدم الراحة

يؤثر مقياس الإبرة على الألم أثناء الحقن. تسبب الإبر الرقيقة (أرقام قياس أعلى) تلفًا أقل للأنسجة وتقليل الألم. قد يؤدي استخدام إبرة سميكة جدًا إلى زيادة الانزعاج والكدمات والقلق بشأن الحقن.

طول الإبرة مهم أيضا. الإبرة الطويلة جدًا قد تضرب العضلات أو الأعصاب، مما يسبب ألمًا حادًا. يصل طول الإبرة المختارة جيدًا إلى الطبقة تحت الجلد فقط، مما يتجنب الألم غير الضروري.

بالنسبة للعديد من البالغين، فإن الإبرة مقاس 23 إلى 25 بوصة وقياس 5/8 بوصة توازن بين الراحة والفعالية. بالنسبة للأطفال أو المرضى الحساسين، تساعد المقاييس الأصغر والأطوال الأقصر على تقليل الألم.


تقليل مخاطر المضاعفات

يؤدي اختيار الإبرة المناسبة إلى تقليل المخاطر مثل النزيف والكدمات وتلف الأنسجة. كما أنه يساعد على منع حقن الدواء في طبقة الأنسجة الخاطئة، مما قد يسبب تهيجًا أو سوء امتصاص.

إن استخدام حجم الإبرة الصحيح يقلل من فرصة الإصابة بتضخم الدهون – كتل أو تراكم الأنسجة الدهنية من الحقن المتكرر في نفس المنطقة. يسمح طول الإبرة الصحيح ودوران الموقع للأنسجة بالشفاء بشكل صحيح.

بالإضافة إلى ذلك، فإن الاستخدام السليم للإبر يدعم ممارسات الحقن الأكثر أمانًا، مما يقلل من خطر العدوى وإصابات وخز الإبر. قم دائمًا بمطابقة مقياس الإبرة وطولها مع حجم المريض وموقع الحقن ونوع الدواء لضمان دقة الجرعات وتقليل الألم ومنع المضاعفات أثناء الحقن تحت الجلد.


خاتمة

يعد فهم أحجام الإبر للحقن تحت الجلد أمرًا بالغ الأهمية لتوصيل الدواء بشكل فعال. يعمل مقياس الإبرة الصحيح وطولها على تقليل الألم وضمان الجرعات الدقيقة. الاختيار الصحيح يقلل من المضاعفات مثل الكدمات وتلف الأنسجة. تقدم شركة Sunrise مجموعة من الإبر التي توازن بين الراحة والدقة، مما يعزز تجربة المريض. ومن خلال اختيار الإبرة الصحيحة، يمكن لأخصائيي الرعاية الصحية تحسين نتائج العلاج. تؤكد شروق الشمس على أهمية ممارسات الحقن الصحيحة لضمان الحقن تحت الجلد بشكل آمن وفعال.


التعليمات

س: ما هو مقياس إبرة الحقن؟

ج: يشير مقياس إبرة الحقن إلى سمك الإبرة. تشير أرقام المقياس الأعلى إلى إبر أرق، والتي غالبًا ما تُفضل للحقن تحت الجلد لتقليل الألم.

س: كيف أختار إبرة الحقن المناسبة للحقن تحت الجلد؟

ج: اختر إبرة الحقن بناءً على عمر المريض ووزنه ونوع الدواء وموقع الحقن. عادة، إبرة قياس 23-30 بطول 3/8 إلى 5/8 بوصة مناسبة.

س: ما أهمية حجم الإبرة للحقن تحت الجلد؟

ج: يضمن حجم الإبرة المناسب توصيل الدواء بدقة، ويقلل الألم، ويقلل من المضاعفات مثل الكدمات أو الجرعات غير الصحيحة.

من خلال التصنيع الاحترافي ، ودعم OEM/ODM الكامل ، والتسليم العالمي السريع - شروق الشمس طبي جاهز لجلب علامتك التجارية إلى المستوى التالي.

روابط سريعة

منتجات

اتصل بنا

واتساب: 15158132227 86+
الهاتف: 15158132227-86+
البريد الإلكتروني: andy@fyhealthcare.com
العنوان: الغرفة 617 ، المبنى 2 ، مركز حديقة Fuyi ، منطقة شانغشنغ ، هانغتشو ، تشجيانغ ، الصين
حقوق الطبع والنشر © 2025 Hangzhou Sunrise Medical Co., Ltd. جميع الحقوق محفوظة. Sitemap | سياسة الخصوصية